استوقفت محمود وعامر بعض المربّعات الحجريّة وحواشي الأرصفة وأسقف البنايات. التفتا نحو واجهة مغازة كبيرة. - أرى من خلال هذه التّحف المرصّفة الأنامل الجميلة التي أبدعت هذه النّقوش وأرى الفتيات الصنائعيّات يحلمن بالفارس القادم من بعيد على حصان أبيض، تونسيّات هنّ من كلّ أحياء المدينة العتيقة والأحياء المجاورة. - أنا أرى حوافر الخيل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/11