بعد تسريب وثائق تكشف ارتكاب رئيس الحكومة، إلياس الفخفاخ لخطإ واضح وفادح يجعله في حرج كبير مع الإدارة التونسية التي يتحمل اليوم المسؤولية الأولى في تسييرها، والمتمثل في شبهة تضارب للمصالح، فإن السؤال الحارق اليوم هو كيف سيخرج رئيس الحكومة من هذه الورطة؟. لنذكّر بعناصر الواقعة: أولا الفخفاخ يُمنح ثقة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/06/24