تتقدم الأسوار على غيرها من التحصينات في المدينة العتيقة فهي الحامي لأهل الحاضرة من الغزوات الأجنبية والقلاقل المحلية وهي عنوان العمران والقوة العسكرية أيضا اذ لا مستقبل لمدن بلا أسوار . ان مدينة تونس الضاربة بجذورها في التاريخ والتي يرجع تأسيسها الى نهاية القرن السابع الميلادي (698) لم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/07/16