في بلد يرتفع فيه من يوم إلى آخر منسوب الفوضى وعدم احترام القوانين وتتفاقم فيه مظاهر الفقر والخصاصة لدى فئات عديدة، كان من المفروض ألا تعول الدولة كثيرا على وعي المواطن لمحاربة وباء كورونا وأن تعمل هي على الرّفع من درجة وعيها ووعي مسؤوليها بالخطر وأن تتحمل الجانب الأكبر من ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/02