رغم أن السّنة الرياضية أصبحت على الأبواب فإن تلفزتنا الوطنية مَازالت تغطّ في سُباق عَميق. وقد لا تستفيق قناتنا العُمومية من نومة أهل الكهف إلاّ مع انطلاق البطولة المحلية التي تَغيب في غِيابها البرامج الرياضية لتُعوّضها المُسلسلات التونسية والأعمال الكُوميدية التي شاهدناها وحِفظناها حتى أُصبنا بالمَمل. والطريف أن أبطال هذه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/11/16