إلى هؤلاء الدعاة إلى المصالحة الوطنية أغني "قدّكْ بابور ها صالحة" واي بابور أعنيه غير ذاك الذي "رسّى على تونس في الليل" الحالك الدّامس ونحن مع أهل الكهف نيام نزيد الشخير بُفًّا يطمئن السراق والغزاة على اننا في غفوتنا عالقون جامدون خامرون ولا حياة لمن تنادي ها صالحة فحلّ كل من ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2020/10/28