لطالما كانت تونس الدولة الأحق برعاية أي مصالحة ليبية بحكم عدّة اعتبارات أمنية وسياسية واقتصادية ولعديد الاعتبارات التاريخية والاجتماعية والثقافية التي تربط بين البلدين وشعبيهما. وإضافة الى كونها الدولة الأكثر حيادا (صحبة الجزائر) طيلة عمر الأزمة الليبية، فإنها -اي تونس- الدولة الأكثر تضرّرا من الأزمة الليبية منذ سقوط نظام العقيد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/01/05