تسير المؤسّسة التشريعية ضمن سياق ينهي مشروعيتها الشعبية والسياسية بعد أن تحولت إلى بؤرة لترويج العنف والتحريض على الصدام المؤسّساتي وتغذية التناحر السياسي. وهو ما شاهدنا فصوله في جلسة أمس التي لم تكن سوى انعكاس لحالة الرداءة التي تجسّدها الطبقة السياسية. تونس- الشروق- يجد المتابع لجلسات البرلمان نفسه أمام ذات ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/03