لعن الله الخوف. إنه ذلك الإحساس المدمّر الذي جعل ليلى تخضع لابتزازات تجّار الأكسيجين يوم اعلمها الطبيب ان 25 ٪ من رئتيْ والدتها تمكّن منها فيروس كورونا وان المصابة ستعاني من ازمة نقص في الأكسيجين في الدم. تونس الشروق: إسمها ليلى وهو اسم مستعار لموظفة في القطاع الخاص أُصِيبَتْ وكافة أفراد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/03