كأنّه لم يكتب أدبا، كأنّه لم يكن صاحب مشروع سرديّ لم تعرف السّاحة الأدبيّة ولا التاريخ الأدب مثيلا له.. رحل وقد أدارت له الدّنيا ظهر المجنّ.. كتب ونشر الروايات والقصص، وتميّز في أدب الأطفال. رحل وهو منكبّ على مؤلّفاته، ما أنجز وما هو بصدد الإنجاز.. لم يفتّ المرض في عزيمته. كتب كمبدع ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/02/04