في زمن الحجر الصحّي وحظر الجولان ومنع التنقّل بين المدن، في زمن وصول التجار وأصحاب المطاعم والمقاهي إلى حافة الإفلاس، في زمن إملاق الفنانين وتحوّلهم إلى أشباه متسولين، في زمن إغلاق كلّ الفضاءات الثقافية والفنية والرّياضية، في هذا الزمن الذي تزعم فيه الحكومة أنّها تخاف علينا من جائحة الكورونا، تسمح ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/03/03