ما اجتهادي في هذا الكتيّب إلاّ مجرّد تعاليق على آيات من الذكر الحكيم استوقفتني، حاشى أن يعدّ تفسيرا، فللتّفسير شروط وعلماء. وقد أفاد كلّ منهم حسب اختصاصه حتّى ضاق مجال الإضافة وانغلق الفهم أو كاد على ما قالوا وأفاضوا، فلم يبق غير الإطناب والتكرار، إلاّ أن تكون الوجهة إلى العلوم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/04/13