عبد الحميد الهرقال نجم من الزمن الجميل ولاعب من صِنف الموهوبين الذين صنعوا الفرجة سواء بأزياء «البقلاوة» أوالمنتخب. ومن المُهمّ أن نستمع إلى الهرقال في هذا الظرف الذي تعيش فيه «البقلاوة» والجمعيات التونسية عُموما حالة من الضَّياع بعد أن كانت منجما لصناعة المواهب ومصدرا لنشر الفرح من الشمال إلى الجنوب. ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/05/17