الحديث عن قصة حب مانديلا ل»ويني»...حديث ممتع وعذب وشذي ... ولا ينتهي ! كانت « ويني « ترعى الماشية حافية القدمين في صغرها، وفي تناقض ملحوظ انتهت في سنواتها الأخيرة إلى ما يشبه التباهي بإنفاق أموال طائلة. ! التحقت بمدرسة بعثة ميثوديست، ثم انضمت لمدرسة هوفمير للعمل الاجتماعي في جوهانسبرغ، حيث ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/07