يُقال إن الذّهب لا يصدأ. وهذه الحقيقة تبدو بارزة للعيان عند الحديث عن بطلنا الأكبر والأشهر محمّد القمودي الذي أثبت أنه من المعدن النفيس بعد أن أذهل العالم واكتسح قلوب التونسيين. وكان القمودي قد أهدى تونس أوّل ميدالياتها الذهبية الأولمبية في ألعاب مكسيكو عام 1968. وقد ألهمت ابداعات وانجازات هذا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/08/09