عن غربة الشمال الغربي أتحدث «عطشان والماء بين يديه» .«كيف يشكو من الظمإ من له هذه العيون» والأودية والسدود وغزارة المياه في مواسم المطر؟. عن شبابه أتحدث وأنادي: «يا حادي العيس عرّجْ كي نودعهم» فكلهم راحلون نازحون الى حضائر بناء القصور على حافة البحر في أجنة أشباه الفراعنة . عن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/09/15