تذكر ليلة البارحة، نامت وهي تحتضن سعادتها العارمة . عبارتها الأخيرة مازالت تتذوّق حلاوة انسيابها من بين شفتيها . أخبرته بكلّ ثقتها في لحظة الحبّ الآسرة بأنّها أسعد امرأة على وجه الأرض . قالت له أيضا في خيفة وتوجّس بكلّ ريبتها في الأيّام القادمة بأنّها تخشى أن تحسد نفسها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2021/11/04