مُنذ أن صارَت جَوهرةُ الحُلم والعمر في تُربة العَدَم، تَدَنَّى سقفُ الأحلام الشخصيّة. صار لا يعلو على التّقبل لصحائف مِن مُمتع الإنشاء، وعميق الفكر، ولِأنغام تخاطبُ في الروح أعشارَها الغائرة في طبقات الوجع، ولِألفةٍ مع مَن يُحسنون مثلي مهادنةَ البشريّ فيهم بلحظات صفاء ملائكيّ. لم يبق لي مُتّسَع من الأمل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/05