في أزمنة الجليد، والضّباب، والكوفيد تواصل تونس المُثخّنة بالوباء السّير بين حقول ألغام تُنذر بالانفجار في كلّ حين، وآن على إيقاع الاحتجاجات، والإضرابات، ومعارك، وضوضاء السياسييّن الذين قسّموا الشّارع إلى نصفين، والسّاحة إلى شقّين، والشّعارات إلى هُتافين، والزّمن إلى وقتين، والشّعب إلى طبقتين! في أزمنة الجليد، والضّباب، والكوفيد يتّشح الوطن «الجريح»» ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/01/24