سنة 97 للهجرة قرّر الخليفة سليمان بن عبد الملك أداء مناسك الحج وارتأى أن يصحب معه وزيره ومستشاره عمر بن عبدالعزيز ويتخذه رفيقا في الطريق ويستأنس بآرائه وبحكمه وبعلمه. وقد سجلت رحلة الحج عديد المواقف التي استغلها عمر لامداد النصح للخليفة وتحريك جوانب الرحمة والرأفة بالرعية فيه. ومضت الشهور وشاءت ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/11