إنّ كلّ الأوضاع بلغت درجة من الامتهان و الهوان، ما جعل حركة الضباط تخطو خطوات متسارعة حتى تصل إلى ليلة 22- 23 جويلية 1952، حيث وقع الخلاص من فاروق. ففضلا عن أنّ الملك فاروق لم يعد يحكم مصر فعليّا منذ حادثة 4 فيفري 1942، والتي أمره فيها البريطانيون بإسقاط حكومة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/04/16