انتهى الصراع بين ناصر و الإخوان، في العام 1965، بعد محاولتهم الفاشلة لاغتياله مرّة أخرى. و انتصر ناصر على الإخوان، لكنّ الزعيم كان على أبواب هزيمة عسكرية تركت أثرها في الوطن العربي كلّه و أثرت بصفة واضحة على مستقبل القضية الفلسطينية. إنها نكسة «حزيران» أو هزيمة الخامس من جوان ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/06/10