كنت أجلس مع أحد أصدقاء العمر في سيارته وكان رذاذ المطر يتساقط على بلور السيارة ويحدث فيه مسارب مائية أشبه بالدموع السائلة على الخدود ! وللمطر رونق خاص نراه في قطراته العذبة ونستشعره في رائحته الفوّاحة التي تشعرنا بالأمل ، فتجدنا ننتظره بفارغ الصبر لينشر على وجه الأرض تفاؤل من نوع ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2022/12/17