بينما كان عمر بن الخطاب -رضيَ الله عنه- ( الخليفة الثاني من الخلفاء الراشدين) يُسوّي صفوف المسلمين مستعدّا للإمامة بهم في صلاة الفجر ذات يوم ، و بدأ بالصلاة ، إذ ترصّده عدوّ من أعداء الله، يُدعى أبو لؤلؤة المجوسي، و قام بطعنه من الخلف بخنجر مسموم عدّة طعنات ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/03/23