أنا أحب تنشيط المنشطة الألمعية ندى بن شعبان...وأحب طيبتها وهدوئها وعمقها الفني وأحب اختياراتها ...وأحب ضيوفها أيضا...وأثمن مجهوداتها في تأثيث سهرة فنية راقية تحت عنوان «ليالينا» ! ولقد كنت وما زلت أعتبر ندى بن شعبان منشطة تلفزية من الزمن الجميل ...رغم أنها بعد ثورة البرمقلي سايرت موضة تقديم الغناء الرديء ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2023/09/30