لم أعرف المربي والأديب علي الحوسي إلا منذ ما يزيد عن العقد تقريبا، سواء كان بنادي القصة بالوردية أو بجلسة صبيحة يوم الأحد بمقهى الكيلت بالكوليزي، وكلما مرّت سنة إلا واكتشفت فيه خصالا كبيرة، فهو ذلك الجليس الهادئ الرصين مهما احتد الجدال بين المجموعة حول موضوع أو ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/02/15