مَرّة أخرى نتأكد أن منتخبنا دخل في دائرة العبث. وسيكون من الصّعب انقاذه والانتصار لهيبته في ظل استمرار بقايا المنظومة القديمة في الحُكم. وبعد فضيحة «الكان» بقيادة جلال القادري، وبعد «مهزلة القرن» المُتمثّلة في تكليف الوحيشي والبوسعيدي بقيادة المنتخب مؤقتا، شهدت السّاعات والأيام الأخيرة المزيد من المشاهد الفوضوية والتي تؤكد بما ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/03/19