أبا العبدِ ؛ شكرا ؛ ضربت المثالَ فقدٌمتَ روحًا و قدٌمتَ مالاَ و هذا الأميرَ ؛ و هذا الفُؤادَ و هذا الحفيدَ ؛ و كلٌا رجالاَ و سرتَ تكفكفُ دمعَ الجريحِ و أنتَ المخَضٌبُ بالجرحِ سالَ و ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/06/12