يتألم العرب كثيرا إزاء انهيار الدور التاريخي لجمهورية مصر العربية في الصراع العربي الصهيوني الذي وصل إلى المنعطف الأخير بقيام طوفان الأقصى. بل توجد اليوم مخاوف فعلية على مصر من ارتدادات هذا الانهيار على الداخل امتدادا لتراكمات طويلة تعود جذورها إلى الظروف التي صنعت اتفاقية «كامب دايفد» التي فتحت أبواب الجحيم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/17