على مدار عقود كثيفة من الصعود الوطني الفلسطيني المقاوم، كان فاروق القدومي أحد الوجوه الأساسية في المشهد على نحو ميزه في الكثير من الأبعاد. العروبي بالسليقة وبالخيار معا وسليل فلسطين ومعانيها، الذي تلمس الطريق إلى تحريرها وانعتاقها منذ شباب مبكر بتأثير رؤية بعثية مصفّاة من الشوائب، كان صاحب حضور تميز بنكهة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/08/28