بقلم كمال العيادي الكينغ خرجتُ من تونس شابًا بهِ جوعٌ شديد لمأدبة المعارف والآداب الإنسانيّة. وكنتُ ألتهمُ كلّ ما يقع بين يدي من فُتاتِ المطبخ الشّرقيّ والغربيّ، فضربتُ من أجل ذلك في فيافي الصّقيع وصحاري الثلج، بين وحشة الإتحاد السّوفياتي السابق، للدّراسة الجامعيّة الثّانيّة وغابة الخبز المُتجمّد بأوروبا، وتحديدا بجنوب ألمانيا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/11/20