كم مرة قرّرت أن أقاطع الفرجة وأقطع الصلة بتلك الشاشة التي أرهقت أضواؤها عيني.. وكم مرة قلت لنفسي آن الأوان كي تستريحي وتريحيني من عناء المتابعة والمشاغبة بعد سنوات التلصّص والتنصّت و«شريان الشبوك»! كم وكم.. ولكن «اللي عندو طبّة ما تتخبّى» ومن ابتلي بالكتابة لا يستطيع الهروب من قدره والتخلص من ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2024/12/14