في ظل غياب عربي كامل، ومع انتفاء أي دور أو وزن للدول العربية في ترتيبات ما بعد العدوان الصهيوني على غزة، في ظل هذا الغياب ينفرد نتنياهو وإدارة الرئيس بايدن بتحديد مصير القطاع بل والمنطقة بأسرها.. وهو مصير سيكون ولا شكّ على مقاس مصالح أمريكا وعلى مقاس أحلام ومخططات الصهاينة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/02/04