ألم يقل مَن كان قبلهم» إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ «الزخرف: 23، فكان هذا حالَهم، ومِن أجل تيئيس يونس من إصلاحهم واستجابتهم لدعوته تكتلوا ضده وكلموه بصوت واحد، لغتُه الامتناع والإباء عن تلبية دعوته، فما نفع معهم تخويف ولا ترغيب أو ترهيب، فانطلق مغاضبًا لهم، هاجرًا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/07