كما كان متوقّعا عاد مجرم الحرب نتنياهو إلى حربه القذرة على غزة. ولقد كان واضحا منذ بداية الهدن وعمليات تبادل الأسرى أن «التهدئة» بالنسبة له ليس إلا مخاتلة خطط من ورائها لتخليص الرهائن الصهاينة لدى فصائل المقاومة وهو ما سيمكنه من التفرغ ل«تحقيق أهداف الحرب» بعد أن يكون قد تخلص ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/03/18