لو كان ابن خلدون بيننا الآن لخصّص فصلا من فصول مُقدّمته عنوانه : ولعُ الانتهازيين بالتمديد لِمزيد الكسبِ ومواصلة العيشِ الرغيد. وذلك أنّ النقابي أو الحقوقيّ أو الناشط في المُجتمع المدنيّ إذا قذفت به الصدف إلى مواقع القيادة وانفتحت أمامه الخزائن فانبهر بِبريق المال وضرب عرض الحائط بالمبادئ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/04/13