زعموا أنّ حمامةً بنت عُشّها على شجرة حورٍ سامقة. و كان بالقربِ من الشجرة بُحيرة تعجُّ بضفادع لا تكفُّ عن النقيق كامل الليل، و إِسطبلُ حميرٍ كثيرة لا تتوقّف عن النهيق طوال النهارِ. كانت الحمامة، قبل تفقيس بيضها، تتحمّل ذلك صابرة صاغرة و لكنّ عيل صبرها ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/05/11