لا أستغرب من هذا الغرب المتقدم بما غنم من استعماره للشعوب المغلوبة على أمرها و المتخصص في السباحة بكل أنواعها في الدماء البشرية ، أن يبعث إلى ضحاياه في فلسطين المحاصرة بنيران أسلحته الفتاكة الطاحنة المدمرة ، مع كل حفنة طحين أطنانا من حمم نيران قنابله ، و رصاصه ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/06/18