قريبًا تنطلق مرحلة التوجيه الجامعي أو اللحظة الفاصلة التي لا تقل شأنًا عن اجتياز امتحان الباكالوريا بل ربما أهم ، إنها محطة دقيقة يحدّد فيها الناجحون الجدد مسارهم العلمي والمهني، ويضعون أولى لبنات المستقبل ،ففي هذه المرحلة، لا يكون السؤال: "ماذا سأدرس؟"، بل "من أكون؟ وماذا أريد أن أكون؟". فالتوجيه الجامعي ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/05