كيف للّيل يداري حزنَنَا يختبئ من بعد صَمتٍ بينَنَا؟ لو بكينا بدموع ما سقت مثل ماء بعض أرض و دُنَى قد تناثرنا و ما قمنا، وما هجرَ العمر سقامٌ و فنَى فحياتي كلّها أتعابها ما رضى النّاس يوما بي أنَا قد رموني بجنون، و أذُوا ظنَّ فيهم جاهلٌ، ما أحْسنَ قال عنّي قارئ ليس كما قد رآني اللّه من فوق الضّنى هل ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/10