فيما يتجه ملايين التلاميذ في كل أنحاء العالم إلى مدارسهم طلبا للعلم و المعرفة، وقد ازدانت مؤسساتهم بأجمل الألوان، و احتوت فصولها كل الظروف الملائمة ليتلقى التلميذ أو الطالب زادا تربويا يرقّيه و يصعّده اجتماعيا، يقف التلميذ أو الطالب الفلسطيني على الضفة الأخرى من حدث العودة ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/09/13