الحمد لله ثم الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله وما توفيقي إلآ بالله. وأشهد أن لا إله إلآ الله وحده لا شريك له إقرارا لربوبيته وإرغاما لمن جحد وكفر. وأشهد أن سيدنا وحبيبنا محمدا سيد الخلق والبشر ما اتصلت عين بنظر وما سمعت أذن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/10/09