عندما كنا تلاميذا لم نعبث بكراسي الحافلة ، ولم نهشم بلورها ، ولم نتطاول على سائقها ، و ما كانت تأتينا متأخرة عن موعدها ، و ما ا ننخرطنا يوما في نقلها لنا ، وما تأخرنا يوما عن ساعة الدرس. لأننا بكل بساطة لم تكن عندنا حافلة ، و لم ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/06