«أنا لا أحبك يا موت.. لكنني لا أخافك.. وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك.. وأدرك أنّي تضيق عليّ ضفافك..» سميح القاسم في زمنٍ يموج بالضوضاء، تتعالى فيه الأصوات وتتهافت الصور، يغيب عنّا صوت نادر كان يخترق هذا الضجيج بعمقه وصمته معاً.. صوت الحكمة المتمثلة في كاتب فذّ.. رحيل هؤلاء ليس مجرد ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/19