بعد أشهر من التوتر والخلافات والتصعيد المتبادل، الذي كاد أن يدفع العلاقات الجزائرية–الفرنسية إلى نقطة اللاعودة، قرر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحريك المياه الراكدة معلنا عن رغبته في إقامة علاقة «هادئة» مع الجزائر، معترفا في الآن نفسه بأن «الكثير من الأمور» لا تزال بحاجة إلى «تصحيح» بين البلدين. هذا ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/11/28