في رفح الجريحة، حيث تختلط رائحة الدماء الطاهرة الزكية برائحة البارود والقذائف، سقط العميل ياسر أبو شباب سقوطًا يليق بكل من خان أهله. بائع وطنه بثمن بخس، خرج من قبيلة علّمته معنى الرجولة والشرف والدفاع عن قضيته بل قضية كل المسلمين العرب المشروعة، لكنه انقلب على إرثها وهرول نحو العدو، معتقدًا أن ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/07