في الحقيقة وللتاريخ أجد نفسي وللمرة الأخرى، أو قل هي للمرة الألف وأنا أذكّر نفسي وكل القوى الوطنية بأبجديات العمل السياسي لمعارضة تريد لنفسها أن تكون منبتاً أصيلاً بين أبناء شعبها. ولا سيما بعد تجارب مريرة منذ الدرس العراقي للجلبيين وكذلك الدرس الأفغاني للكرازيين. ولعل المثال النموذج الليبي مازال يظلّ ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/07