"ما أنبل قطعة السّكر حين أعطت الشاي كلّ ما لديها، ثم اختفت" (محمود درويش). ومن جانبنا، نقول ما أنبل وما أجمل وما أرقى لاعبي المنتخب وهم يَغمرون الأطفال الصِّغار بفيض من الرّحمة والحَنان، ثمّ يقفون خلف هؤلاء "الملائكة" في كبرياء وشموخ لأداء النشيد الوطني دون انتظار الجزاء والشكر أوحتى الالتفات نحو ... التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/12/24