من بين الأسماء المرشحة لرئاسة النجم نجد السيد حافظ حميّد، رجل الأعمال بالجهة، الذي برز هذه المدة وأصبح محلّ متابعة شقّ هام من الأحباء بعد أن بلغ الى علمهم أنه ينوي الترشح لرئاسة الجمعية وأنه بصدد إعداد قائمة متكاملة يجمعها مصلحة الفريق لا غير. «الشروق» جلست الى السيد حافظ حميّد حتى تتبيّن الخيط الأبيض من الأسود وتمدّ جماهير النجم بما يشفي غليلهم بعيدا عن القيل والقال فكان هذا الحوار. ماذا تقول لمن لا يعرف حافظ حميّد؟ .. قبل كل شيء مرحبا بكم وبقرّاء «الشروق» الغرّاء.. أنا حافظ حميّد من مواليد 1956 بمدينة سوسة، مهندس معماري وباعث عقاري، مساهم في عدة شركات، وباعث مشاريع تخصّ العديد من المجالات الاقتصادية.. إبن «البلاد العربي» حيث ولدت وترعرعت ومن أوفى الأوفياء لحبّ النجم. يقال أنك تنوي الترشح لرئاسة «ليتوال».. فهل هذا صحيح ولماذا؟ الوضع العام الذي يعيشه فريقنا يفرض على كل محب غيور الوقوف الى جانبه ومدّ يد المساعدة له.. بعد تنقيح القانون الأساسي وتقنينه أصبح بإمكان جماهير النجم أن تختار القائمة المناسبة والرئيس المناسب الذي ترى فيه أحلامها ويلبي طموحاتها المشروعة.. فكّرت في الاقتراح الذي عرض عليّ من قبل العديد من الأحباء الذين لا أستطيع رفض اقتراحهم ووجدت نفسي صلب مجموعة متوازنة ومتكافئة من رجال الأعمال الذين هم متيّمون بحبّ الجمعية ومستعدون للتضحية من أجل النهوض بها، وبالتالي سألبّي النداء وسأترشح لرئاسة النجم، ضمن قائمة تحمل آمال الجماهير العريضة لهذا الفريق العريق. وهل أنت مستعد لقيادة سفينة الفريق؟ إيمانا منا بقدراتنا على تقديم الأفضل لفريقنا، وبحكم غيرتنا عليه حيث ترعرعنا بين أحضانه، وبفضل تمتعنا بالمواصفات اللازمة والمطلوبة لتحمل مثل هذه المسؤوليات، فإننا عزمنا على ذلك وخاصة بعد أن وجدنا المساندة المطلقة من جماهير النجم العريضة ورجالات الفريق. هل حدّدتم أهدافا معينة للعمل عليها إن فازت قائمتكم؟ من أهم أهدافنا التي سنعمل على تحقيقها لو كتب لنا تحمّل هذه المسؤولية، بناء فريق عصري حسب المواصفات العالمية التي تتمتع بها الفرق الناجحة، والانفتاح أكثر على الأحباء وبعث خلايا لهم بمختلف الأحياء بالساحل وبمختلف مناطق الجمهورية، وأيضا رفع الضبابية عن المعاملات المالية للفريق ووجوب إظهارها للجميع وبالتالي تكريس مبدإ الشفافية والوضوح التام في التسيير والتصرّف والقطع مع الممارسات التي من شأنها أن تهدّد الفريق من قريب أو بعيد.. من أهدافنا أيضا هيكلة جميع الأصناف بمختلف الاختصاصات والاهتمام أكثر بمراكز التكوين التابعة للجمعية حسب ما تمليه المواصفات العالمية وإرساء دمغجة جديدة تتمثل في الديمقراطية والتشاور مع الجماهير ورجالات الفريق والقطع مع سياسة التهميش والإقصاء. يقال أن أصعب الأمور بدايتها.. فهل تتوقع سهولة تطبيق ما كنتم تتحدثون عنه؟ عندما تفتح الأبواب للجميع.. لرجالات النجم وأحبائه.. من الشمال الى الجنوب، وداخل تونس وخارجها.. وعندما تكون صادقا مع نفسك قبل أن تكون صادقا مع الآخرين، قطعا ستجد كل ممهدات النجاح والعمل الجيّد.. النجم كبير بتاريخه ورجالاته وجماهيره وبالتالي فإن الارتقاء بالفريق الى الأعلى ليس بالصعب على من يريد تحقيق ذلك.. المستحيل لا يعرف بيننا مكانا. كلمة الختام.. لمن توجّهها؟ طبعا أوجّهها الى جماهير النجم حتى تقف الى جانب فريقها وتدعمه حتى يعود الى الابداع وحصد الألقاب. أنيس الكناني حافظ حميّد أحد المترشحين لرئاسة النجم أهدافنا واضحة وأبواب النجم مفتوحة للجميع من بين الأسماء المرشحة لرئاسة النجم نجد السيد حافظ حميّد، رجل الأعمال بالجهة، الذي برز هذه المدة وأصبح محلّ متابعة شقّ هام من الأحباء بعد أن بلغ الى علمهم أنه ينوي الترشح لرئاسة الجمعية وأنه بصدد إعداد قائمة متكاملة يجمعها مصلحة الفريق لا غير. «الشروق» جلست الى السيد حافظ حميّد حتى تتبيّن الخيط الأبيض من الأسود وتمدّ جماهير النجم بما يشفي غليلهم بعيدا عن القيل والقال فكان هذا الحوار. ماذا تقول لمن لا يعرف حافظ حميّد؟ .. قبل كل شيء مرحبا بكم وبقرّاء «الشروق» الغرّاء.. أنا حافظ حميّد من مواليد 1956 بمدينة سوسة، مهندس معماري وباعث عقاري، مساهم في عدة شركات، وباعث مشاريع تخصّ العديد من المجالات الاقتصادية.. إبن «البلاد العربي» حيث ولدت وترعرعت ومن أوفى الأوفياء لحبّ النجم. يقال أنك تنوي الترشح لرئاسة «ليتوال».. فهل هذا صحيح ولماذا؟ الوضع العام الذي يعيشه فريقنا يفرض على كل محب غيور الوقوف الى جانبه ومدّ يد المساعدة له.. بعد تنقيح القانون الأساسي وتقنينه أصبح بإمكان جماهير النجم أن تختار القائمة المناسبة والرئيس المناسب الذي ترى فيه أحلامها ويلبي طموحاتها المشروعة.. فكّرت في الاقتراح الذي عرض عليّ من قبل العديد من الأحباء الذين لا أستطيع رفض اقتراحهم ووجدت نفسي صلب مجموعة متوازنة ومتكافئة من رجال الأعمال الذين هم متيّمون بحبّ الجمعية ومستعدون للتضحية من أجل النهوض بها، وبالتالي سألبّي النداء وسأترشح لرئاسة النجم، ضمن قائمة تحمل آمال الجماهير العريضة لهذا الفريق العريق. وهل أنت مستعد لقيادة سفينة الفريق؟ إيمانا منا بقدراتنا على تقديم الأفضل لفريقنا، وبحكم غيرتنا عليه حيث ترعرعنا بين أحضانه، وبفضل تمتعنا بالمواصفات اللازمة والمطلوبة لتحمل مثل هذه المسؤوليات، فإننا عزمنا على ذلك وخاصة بعد أن وجدنا المساندة المطلقة من جماهير النجم العريضة ورجالات الفريق. هل حدّدتم أهدافا معينة للعمل عليها إن فازت قائمتكم؟ من أهم أهدافنا التي سنعمل على تحقيقها لو كتب لنا تحمّل هذه المسؤولية، بناء فريق عصري حسب المواصفات العالمية التي تتمتع بها الفرق الناجحة، والانفتاح أكثر على الأحباء وبعث خلايا لهم بمختلف الأحياء بالساحل وبمختلف مناطق الجمهورية، وأيضا رفع الضبابية عن المعاملات المالية للفريق ووجوب إظهارها للجميع وبالتالي تكريس مبدإ الشفافية والوضوح التام في التسيير والتصرّف والقطع مع الممارسات التي من شأنها أن تهدّد الفريق من قريب أو بعيد.. من أهدافنا أيضا هيكلة جميع الأصناف بمختلف الاختصاصات والاهتمام أكثر بمراكز التكوين التابعة للجمعية حسب ما تمليه المواصفات العالمية وإرساء دمغجة جديدة تتمثل في الديمقراطية والتشاور مع الجماهير ورجالات الفريق والقطع مع سياسة التهميش والإقصاء. يقال أن أصعب الأمور بدايتها.. فهل تتوقع سهولة تطبيق ما كنتم تتحدثون عنه؟ عندما تفتح الأبواب للجميع.. لرجالات النجم وأحبائه.. من الشمال الى الجنوب، وداخل تونس وخارجها.. وعندما تكون صادقا مع نفسك قبل أن تكون صادقا مع الآخرين، قطعا ستجد كل ممهدات النجاح والعمل الجيّد.. النجم كبير بتاريخه ورجالاته وجماهيره وبالتالي فإن الارتقاء بالفريق الى الأعلى ليس بالصعب على من يريد تحقيق ذلك.. المستحيل لا يعرف بيننا مكانا. كلمة الختام.. لمن توجّهها؟ طبعا أوجّهها الى جماهير النجم حتى تقف الى جانب فريقها وتدعمه حتى يعود الى الابداع وحصد الألقاب.