علمت «الشروق» أن حركة تقريب الازواج بالنسبة الى المعلمين تقرر الاعلان عنها قبل حلول عيد الفطر في حين يتم تنظيم الحركة الانسانية للنقل مباشرة بعد العيد. وقالت المصادر إن حركة تقريب الأزواج لن تلبي مطالب آلاف المعلمين الراغبين في النقلة والحصول على مراكز عمل جديدة تساهم في حل مشاكلهم العائلية. ويقول المعلمون أن حركات النقل التي تنظم بشكل دوري لم تساهم بعد سنوات طويلة في حل الاشكاليات القائمة وأنه من الضروري الآن مراجعة الكثير من الأمور في الحركة ووضع مقاييس جديدة تكون أكثر مرونة وتساهم في تمكين مئات المعلمين من مراكز عمل جديدة.